السلام عليكم
انا جيب موضوع مهم جدااا
وهوا
عن الشخصيه المعروفه الاسطوره التنين وهوا بروس لى
انا جبت ليكم
موضووع خطير جداا
هواا ممكن يكون مش مهم لشباب كتيير بس في شباب اكتر
تحب تسطلع وفي الي عاوز
يمارس الرياضه نفسها صدقوني الرياضه دي تعتبر
من اقوي رياضات العنف وفي
رياضات اخده من الرياضه دي الي هيا "
الكونغو فو " .. تيجي بقا نشوف
ونقرا الي قاله عمنا " بروس لي " في
كتابه الي بيتكلم عن الفلسفه في رياضه
الكونغوفو
قال بروس لي ذات مرةالماء مادة وهمية،
وأقصد بهذا بأنه لا يمكن الإمساك به أو لكمه أو إيذائه ،
وكل لاعب كونغ
فو يحاول فعل هذا ، ليكون خفيقاً كالماء ومرناً ويكيف نفسه
بحسب خصمه .
أن
افضل مثال هو مبدأ الماء .. وهو الذي ضرب من خلاله الأسطورة في مقابلة
له
في أواخر الستينات ، لماذا الماء؟ .. أقول لأن الماء أخف مادة موجودة في
الحياة ، ومع ذلك فأنه قوي جداً ، فبإمكانه أن يخترق كل ما هو صلب ومحكم
الصب
كالغرانيت مثلاً ، وكأقصى الصخور أيضاً ويدخل في أصعب وأضيق الفجوات
لا
سيما بعد أن يصنعها ، والماء كما قال الإسطورة فهو وهمي ويعني بذلك أنك
لا
تستطيع أن تمسكه أو بالأحرى أن تدركه أو تضربه أو تضره أو حتى تردعـه .
لذا
أيها القارئ العزيز تجد أن كل رجل (كونغ فو ) يحاول أن يكون خفيفاً و
مرناً
و قوياً بتكييفه لنفسه كما يحب و يشاء مع الخصم ، كالماء تماماً
خفيفاً
في مادته قوياً في تكييفه!
من فلسفة بروسلي في الكونغ فو فقد
فسرت حياته مدى الانجاز الهائل في فترة
قصيرة جدا جائت
من اثار ما
تعايش معة
فكيف بداء حياته؟ وكيف تعامل مع
الكونغ فو؟وما مدى صلاته بالصين؟؟الإسم
عند المولد (الولادة) : لي جن - فان Lee Jun-fan
وكلمة "Lee
Jun-fan" تعني "عودة ثانية" أي أن الطفل سيعود إلى ميلاده يوماً
ما
وبعد
بضعة شهور تم تغيير الإسم حيث أنه يحتوي على أسم ( لي ) وذلك بسبب
الثقافة
الصينية إذ أنها تحرم إعطاء طفل نفس الإسم للجد
الإسم في لغة
الكانتونيز : لي سينغ - لنغ - Lee Siu-lung
الإسم في لغة الماندريان
: لي إكزيالونغ - Li Xiaolong
كتابة بروس لي في لغة الكانتونيز :
李小龍
كتابة بروس لي في لغة الماندريان: 李振藩
ولد بروس لي في
تأريخ 27/11/1940 في مدينة "سان فرانسيسكو" بولاية "
كاليفورنيـا"
الأمريكية في مستشفى شارع جاكسون، من أب صيني يدعى (لي هوي -
تشونغ)
ومن أم ألمانية - صينية تدعى (غريس لي) - حيث أنها خليط من أب
ألماني و
أم صينية - وطبقاً للتقويم الصيني فإن عام الـ40 تعد سنة التنين
بين
فترتي السادسة و الثامنة صباحاً حيث ولدت الإسطورة .
وقد أطلق عليه الدكتور الإنجليزي الذي اشرف
على الولادة اسم "بروس" ذلك
الإسم الغربي ، وتم تدوينه من قِبل ممرضات
المستشفى لكي يعرف مؤقتاً
وخصوصاً إن والده كان منهمكاً أنذاك في جولة
عروضه الأوبرالية الصينية
العريقة ولم يكن متواجداً لحظة الولادة، يذكر
أن والده كان ممثلاً
أوبرالياً مشهوراً جداً حينها
وبعد هذه
الولادة أصبح للزوجين آنفي الذكر أربعة أبناء - ذكران و أنثيان...
وهم
كالآتي ترتيباً : بيتر ( أخ ) فوبي ( أخت ) آغنِس ( أخت ) بروس (محور
المقال)
وبعد ولادة الإسطورة بخمسة سنوات رزق التنين بأخ صغير وهو (روبرت)
والذي
يعمل الآن كموسيقار
وحين بلغ (بروس لي) الثالثة من عمره أنتهت جولة
أبيه الفنية
ذهب مع والديه بأول رحلة له بين البلد الذي ولد فيه
وبين وطنه و وطن أسلافه
وحطّ مع أبويه في مدينة (كولون - Kowloon)
في هونغ كونغ مسقط رأس والده
وحيث عائلته ، أمضى (بروس لي) الكثير من
وقته متنقلاً بين هذين البلدين مما
دعى أحد الصحفيين في هونغ كونغ
بوصفه بأنه "رجل الباسيفيك" وقال عنه آنذاك
أنه عبر المحيط عدة مرات
تجعل الرحالة "ماجيلان" يحمر خجلاً لكثرتهــا
وكانت حياة (بروس لي)
في طفولته بالنسبة إلى آلاف الأطفال و الأولاد
الصينيين في (هونغ كونغ)
ذات الحكم البريطاني آنذاك آمنة و مريحة ، إذ كان
أبوه ميسوراً مادياً
وكان بإمكانه أن يقيم في الأحياء الثرية من المدينة ،
وما أن اصبح
(بروس لي) قادراً على السير والكلام حتى وجد معه أخوته يسلونه
بأفضل
أنواع التسلالي ، فقد كان كثير الكلام يتحدث مع الجميع ويلقي عليهم
النكات
ولذلك تجمع حوله عدد كبير من الأصدقاء وبالغضافة إلى فتنته الشخصية
فقد
كان (بروس لي) لامعاً في الألعاب الرياضية وأستأثر بشعبية جيدة في
مجتمعه
الصغير كنجوم السينما ... وبسبب شهرة والده هناك كممثل أوبرالي كبير
وشهير جداً ، كان لدى (بروس) الفرصة الكافية بالظهور في سن مبكر جداً (6
سنوات)
في العديد من الأفلام الصينية (المحلية) فظهر كطفل مشكلة يسرق
دائماً و
يضرب من هو أصغر منه و يحارب من هم أكبر منه ، وكان ذكياً جداً
ورغم
سنه الصغير فقط كان يلتقط اللهجات و اللغات بسرعة لا توصف ، فأصبح
ينطق
في بعض الكلمات بل من خلال بعض الجمل من الكانتونية و المانداريانية و
اليابانية و الإنجليزية.
وتفصيلاً ، فقد أختير ليقوم بدور الطفل
في فيلم باللغة الصينية الكانتونية
وهو فيلم (ولادة البشرية) وهو
يتحدث عن صبي يهرب من بيته ليتسلق جبلاً
سحرياً لينتهي في الأخير صبياً
نشالاً شاءت الظروف أن ينشل بالخطأ أبيه
وبعد مطاردة عنيفة يقع تحت
عجلات السيارات... وكان هذا الفيلم الذي لم
يتجاوب مع الجمهور فاتحة
لسبعة عشر فيلماً قام فيها (بروس لي) بدور غير
صغير ، إذ أن السينما
الغربية تمكنت في ذلك من أن تجد في (ميكي روني) الولد
المثير للجماهير ،
فحققت له أفلاماً كثيرة درت عليها وعلى (ميكي)
بالملايين ، وعلى هذا
الغرار أخذ المنتجون في (هونغ كونغ) هذه القاعدة
فجعلوا (بروس لي)
الطفل الإعجوبة
ولكن من سوء حظ (بروس لي) أن هذه الأفلام الرائعة
التي تناولت جانب طفولته
لم تعد متداولة في السينما الصينية فقد كانت
شركات الأفلام في (هونغ كونغ)
تنشأ ولا تلبث أن تزول بسرعة لأسباب
مادية أو فنية ، وحين انهارت صناعة
أفلام اللغة الكانتونية تحت وطأة
المنافسة لإنتاج الأفلام في اللغة الصينية
الأخرى (الماندارينية) لم
يبق من نجم طفولة (بروس لي) غير قصاصات صفراء عن
أفلام مركونة وذكريات
أشد اصفراراً و اضطراباً
~ وقفـة ~أن
أول ظهور لـ(بروس لي) كان عمره عام واحد فقط (أي رضيع) وذلك من خلال
فيلم
"فتاة البوابة الذهبية" - 1941 ، كما أعطي له اسم (مؤنث) -المكتوب
أعلاه-
ويعني عنقاء صغيرة وهو عادةً ما يطلقون الصينيون هذا الاسم على
البنت
المثالية ، فظهر (بروس لي) بهذا الإسم من خلال أول فيلمين له أثناء
طفولته
المبكرة ، وبعدئذ أطلقوا عليه أسم آخر أو لقب بالأحرى وهو (لي سيو
لونغ)
أي (التنين الصغير) وعن سبب ذلك الاختيار -أي اختيار الاسم المؤنث-
فهو
عائد على الخرافات التي لا تزال مسيطرة على العادات والتقاليد الصينية
باعتقادهم
أن الأطفال الذين يموتون وهم صغاراً ليس إلا أنهم يخطفون من قبل
شياطين
لا ينجبون الأطفال!! لذا كان هذا الإسم المغاير عن الواقع بآمال ردع
مصير مماثل لـ(بروس لي) من الموت المبكر أو بالأحرى الإختطاف!
~ نـُكمِل موضوع السّيرة ~وبعد فيلم الذي
لم يلقى الأقبال المنتظر و المطلوب ، قام المنتجون أملاً في
حظ أكثر من
الأعتماد على السمعة الطيبة لـ(بروس لي) فظهر (بروس لي) بفيلم
آخر
أتاح له مرة أخرى أن يلمع في سماء تألق الطفولة وذلك من خلال فيلم
(الثروة
مثل الحلم) وهو لم يتجاوز عمره الثامنة عشر، وأكسبه دوره في الفيلم
المذكور شهرةً كبيرة ، مما جعل الأب يطير فرحاً لهذه الشهرة التي جاءت إلى
بيته لتقف إلى جانب شهرته الشخصية.
شوفتوا بقا ياجماعه الراجل ده
كان
اد ايه عظيم من بدايت الطفوله لغيت لما بقا بقا بيقوالووااااا عليه "
بروس
لي " الاسطوره ..