... المقارنه ذات نفسها مهمه خصوصا لما يكون
للاتنين
مبدا ومش واحد واسلوب برده مش واحد وزي لما بنشوف في الافلام بتاعت
بروس لي يبلعب الكونغ فو في افلامه بمبدا واحد وهوا الفلسفه في التعامل مع
الخصم .. اما جاكي شان ده موضوع تاني .. ليه ... لانه بيلعب الكونغ فو في
افلامه
علي سبيل المتعه وفي نفس الوقت هو ويجزب المشاهد الي اللذه في انه
يتابع
الفيلم بشرط المرح انا عن نفسي بحب الاتنين بس لكل واحد كما زكرت سبب
عندي في اعجابي بمبدأه في الاشتباك مع الخصم .. وعايزكم برده تدي رايكم في
الاتنين وايه رايكم في اللعب بتاعهم وليه واشمعنا اختارت ده ولا ده ..
اسيبكم
تحكموا وتشوفوا اااا...؟
تكبير
الصورةتصغير
الصورة وُلِدَ بروس لي عام 1940م في المستشفى الصيني
في مدينة سان فرانسيسكو
الأمريكية لأبٍ صيني و أمٍ من أصل صيني و
ألماني ، و أرسله أهله في بداية
عمره إلى هونج كونج ليحصل على تعليمه ،
و عندما وصل إلى الثالثة عشر من
عمره بدأ بروس لي في تعلم القتال ، و
تحديداً فن الـ"وينج تشون" ، فتعلم
تحت يد المدرب "ييب مان" (المذكور
سابقاً) من 1954م إلى 1957م ، إلى أن وصل
لدرجةٍ عالية من المهارة.
عاد
بروس لي للولايات المتحدة عام 1959م ليواصل تعليمه العالي ، و لكن
شهادته
الجامعية في الفلسفة لم تكن هي التي صنعت له سمعته التاريخية ، و
إنما
قراره بأن يتوسع في عالم القتال.
لم يكتفِ بروس لي بأسلوب "وينج
تشون" ، بل بدأ بتطوير فنه الخاص المعتمِد
عليه ، فأضاف القليل من
أنواع مختلفة من الفنون إلى فنه ، و بدأ في تطوير
الفن ليصل إلى درجة
مُرضية ، فأضاف بعض حركات و أساليب الملاكمة الأمريكية ،
و الـ"مواي
تاي" ، و فن "سيلات" الإندونيسي ، و الجوجيتسو ، و الأيكيدو ، و
الكثير
من الفنون الأخرى. في النهاية قام بتسمية فنه "جيت كون دو Jeet
Kune
Do" ، و تعني "أسلوب القبضة المعترضة" ، و كان بروس يعترض كثيراً على
من
يركزون على الإسم ، فقد كان يقول دائماً أن أهم شئ هم الفلسفة و روح
القتال
، لا إسم الفن أو المدرسة ، و كان منهجه أن القتال يجب أن يُطَوَّر
إلى
أن يصل لأعلى درجة من العملية و الكفاءة ، لا أن يُترَك على حاله لمجرد
الإحتفاظ بالتقاليد القديمة ، و أبغض شئ إليه أن يكون القتال مجرد إسم أو
مدرسة
، فالقتال بالنسبة له أسلوب و فلسفة ، و من الفراغ أن يركز الشخص على
إسم الفن أو على توزيع و تقسيم الفنون حسب اعتقاد بروس.
بطبيعة الحال ،
فلم يرضَ شيوخ الفنون بأسلوب بروس لي ، و رأوا أنه قد قلل
احترامه
للفنون الصينية بهذه الطريقة ، و أرادوا إثبات كلامهم أنه على خطأ ،
فقام بعض شيوخ الفنون الصينية في المنطقة (في أمريكا) باختيار أحد أكفأ
المقاتلين
و دعوا بروس لي إلى مواجهته ، و قالت "ليندا لي" (زوجة بروس) أنه
أسرّ
لها أن الجولة لن تأخذ أكثر من 10 ثوانٍ ، و لكن عندما بدأ القتال
طالت
الجولة أكثر من ذلك ، لا لشئ إلا لأن خصم بروس لي أخذ في الهروب هنا و
هناك ، و انتهت المباراة في 3 دقائق بانتصار لبروس لي ، و استاء بروس من
ذلك
، فقد كان يعتقد أنه فشل في المباراة (رغم فوزه) لأن الوقت كان أكثر
مما
توقع ، و لام نفسه على ذلك. عند ذلك ، قرر بروس لي توسيع تدريبه ليشمل
أكثر
من مجرد القتال ، فأخذ يمارس تمارين الأثقال لزيادة القوة ، و تمارين
الجري
لتقوية الرئتين و التحمل ، و تمارين التمديد (مد و مط الأعضاء)
لزيادة
المرونة ، إضافةً إلى أساليب أخرى متنوعة زادها و نوّعها مع الوقت.
لم
يفصح بروس عن الكثير من تفاصيل تمارينه ، لكن أثناء زيارة له لهونج كونج
عام 1965م ، عُرِفَ عنه أنه كان يمرن عضلات الذراع العلويتان (Biceps)
بأثقال
تزن الواحدة منها 36 كيلوجرام لثمان رفعات متتالية.
كان نظام بروس
لي الغذائي مثار جدل ، لأنه ينقص بعض العناصر المهمة ، و لكن
بروس لي
لم يهتم ، و مضى على نظامه الغذائي المكون من الماء و الأرز فقط ،
لأنه
كان يريد تنقية جسده تماماً من الداخل ، و لكنه لم يعلم - للأسف - أن
في ذلك حتفه (لاحقاً).
مما اشتهر به بروس لي حركة اسمها "لكمة البوصة
الواحدة" ، و هي لكمة تستعرض
قوة بروس لي المدهشة. باختصار ، يقف رجل
أمام بروس ، و يُقَدِّم بروس قدمه
اليمنى (الركبة مثنية قليلاً) ، و
يمد ذراعه للأمام (قابضاً يده) ، و يضع
بين قبضته و بين صدر الرجل بوصة
واحدة ، و بدون أن يُرجِعَ ذراعه ، تنطلق
قبضته لمسافة هذه البوصة
الواحدة و تضرب الواقف أمامه ، و النتيجة أن الرجل
ينطلق للخلف نتيجة
هذه اللكمة ، و كانوا يضعون كرسياً خلف الرجل لامتصاص
صدمة الإنطلاقة
هذه.
كانت وفاة بروس لي المأساوية عام 1973م ، و حدث ذلك في هونج
كونج عندما كان
في شقة مع منتج أفلام و ممثلة ، و كانوا ينوون عمل فيلم
و أرادوا مناقشته .
خرج المنتج من الشقة ، و بعد قليل من خروجه شعر
بروس لي بالصداع ، فأعطته
الممثلة حبةً من مسكن للألم ، و استلقى بروس
لي لينام قليلاُ في الساعة
السابعة و النصف مساءً ، و كان من المفترض
أن يلتقي مرة أخرى بالمنتج على
العشاء ، و لما لم يأتِ بروس ذهب المنتج
للشقة نفسها و حاول إيقاظ بروس فلم
يستطع ، فاستدعى طبيباً و حاول
الطبيب إسعافه لمدة 10 دقائق ، و لما لم
تنجح محاولاته أرسله بالإسعاف
إلى المستشفى ، إلا أنه توفي قبل وصوله
للمستشفى ، و وجد الأطباء أن
مخه قد تورم و زاد حجمه من 1400 جرام إلى 1575
جرام ، و اكتشف الطب
لاحقاً أن بروس لي كان يعاني من حالة نادرة من
الحساسية البالغة
لمسكنات الألم ، و هذا ما سبب تورم مخه ، و مما زاد مدى
تأثير الورم
على حياته هو نظامه الغذائي المكون من الأرز و الماء ، فقد جعل
هذا
جسده بالغ النقاوة لدرجة أنه لم يتحمل الآثار الكيميائية لمسكن الألم.
كانت المأساة أن توفي هذا الشاب الأسطورة في ريعان شبابه في عمر 32 سنة
فقط
، و رغم قصر حياته و قلة أفلامه ، إلا أنه ترك أثراً لن ينسى في عالم
القتال
و عالم الأفلام القتالية ، و له الفضل في ظهور أبطال قتال في
الأفلام
مثل "جاكي تشان" و "جت لي" و غيرهم ، و للكثيرين من عشاق القتال
فسيظل
بروس لي أعظم أبطال القتال في التاريخ ، و لن ينازعه أحد هذا العرش ،
لأنه لم يكن جسداً فقط ، بل عقلاً و روحاً ، ففلسفته القتالية و حكمته و
بعد
نظره كلها لها أثر في عَظَمة هذا الرجل الذي فهم القتال كما لم يفهمه
أحد.
اما جاكي شان بقا ده موضوع تاني تعالو نشووووووووف
...
ولد
جاكي شان في هونغ كونغ عام 1954. والتحق بمدرسة الأوبرات لدراسة
الكونغفو
وهو في السادسة أو السابعة من عمره، ولم تكن الحياة في مدرسة
الأوبرات
رائعة مثلما تصوّر جاكي شان، حيث كانت التمرينات شاقة جدا كما كان
معلمه متشددا. مع أن الحياة في مدرسة الأوبرات صعبة وبائسة، ولكنه صقل
مهارته
فيها، الأمر الذي أرسى أساسا متينا ليصبح ذائع الصيت في الأوساط
السينمائية
العالمية في المستقبل.
وقبيل تخرّجه في هذه المدرسة حضرت كثير من
الشركات السينمائية لاختيار
ممثلين للحركة، فبدأ جاكي شان عمله في
الحقل السينمائي،
وفي بداية عمل جاكي شان في الحقل السينمائي لعب أدوارا
ثانوية أو بديلة
فقط، ولكنه حرص على الاستفادة من كل فرصة، الأمر الذي
جعله مشهورا بسرعة.
وفي عام 1977 توفّي النجم الكبير في أفلام
الحركة بروس لي فجأة وأحدث ذلك
هزة كبيرة في الأوساط السينمائية بهونغ
كونغ، فبدأ أصحاب الشركات
السينمائية البحث عن ممثل مماثل لبروس لي من
حيث المظهر والحديث والمعاملة،
وأصبح جاكي شان هدفهم. ولكن جاكي شان لم
يكن راغبا في أن يكون بروس لي
الثاني، بل تمنى استحداث أسلوب مختلف
تماما للحركة.
وبعد ذلك خلق جاكي شان معجزات في الأوساط السينمائية
بهونغ كونغ وفي العالم
واحدة تلو أخرى حتى أصبح أعظم نجم أفلام حركة
إنجازا بعد بروس لي.
"وقد حذر جاكي شان من تقليد بروس لي، وقال لا أحد
يستطيع تقليد ,بروس لي
الحقيقي. أما الآن فحذار من تقليد جاكي شان، ولا
يمكن تقليدي حتى اذا كنت
أفضل مني، لأننا قد ترسخنا في أذهان جميع
المشاهدين."
وقال جاكي شان بصراحة إن أسباب نجاحه أنه اختار الطريق
الصحيح، أي تصوير
أفلام عالمية يستطيع جميع الناس في العالم أن
يفهموها. وبالنسبة لأفلام
جاكي شان يستطيع المشاهدون أن يفهموها بدون
الاستماع الى الحوار لأن قصتها
بسيطة جدا، كما فيها عوامل تمثيلية
عديدة يفهمها الجميع سواء أ كانوا كبارا
أو صغارا من أية دولة بالعالم.
وهكذا لقيت أفلامه اعترافا من قبل جموع
المشاهدين بالعالم رويدا
رويدا.
ومن خصائص جاكي شان أنه مجتهد في تمثيل الأدوار في أفلامه.
اذ قال أن
هوليوود تعتمد على الحيل الكومبيوترية، ولكنه يعتمد على
التمثيل الحقيقي.
وإن قفز جاكي شان من الطابق الثالث أثناء تصوير فيلم "
خطة A" ونزوله عبر
الأسلاك الكهربائية في متجر تجاري في فيلم " قصة عن
رجال الشرطة" و نزوله
من علي عمارة مرتفعة في فيلم " من أنا" وغيرها
من المشاهد الخطرة أعجبت
المشاهدين كثيرا.
كاد جاكي شان أن
يصاب بجروح في كل فيلم له. ولا يعرف كم مرة جُرح فيها خلال
قرابة 30
سنة مضت، ولكن ظل ينهمك في تمثيل الأفلام كلما استعاد صحته. اذ
قال:
"
في الحقيقة أنني لست قويا مثلما يتصوّر الجميع، أنا انسان عادي فقط. ومن
أجل
السينما، أفعل كل شيء، بل أرى ذلك واجبا علي، يجب أن أكسب فخرا لشركتنا
السينمائية، ومن ضمن الأفلام العديدة كانت أفلامي رابحة أكثر. وأريد أن
تكون
أفلامي أفضل."
لذلك أصبح جاكي شان أفضل فنان بآسيا، وله جاذبية لا
مثيل لها في تحقيق
إيرادات شباك عالية. واعتبارا من تسعينات القرن
الماضي دخل جاكي شان
هوليوود بنجاح حتى أصبح أعلى نجم سينمائي صيني
الأصل قيمة. وفي الدول
الأجنبية لقي جاكي شان إقبالا من قبل المشاهدين
أكثر فأكثر، وكان بطلا في
مجموعة من المسلسلات المصوّرة الأمريكية، وفي
عام 1996 دُعي ليكون ضيفا في
حفل توزيع جوائز أوسكار.
لم يتلق
جاكي شان تعليما منتظما، ولكنه ذكي وجادّ جدا وله قدرة قوية على
الفهم.
وبالنسبة للغات يجيد التكلم بلهجة قوانغدونغ واللغة الصينية الفصحى
واللغات
الانجليزية واليابانية والكورية، وكل ذلك يرجع الى جهوده التي
بذلها
لتعلم هذه اللغات.
وفي السنوات الأخيرة كان جاكي شان يرتدي أزياء
صينية تقليدية في أفلامه
دائما، كما يرتديها لحضور مختلف النشاطات
دائما. وقال جاكي شان إن الأزياء
الصينية التقليدية يمكنها أن تجسد
أمزجة الصينين. وينتشر عشاق جاكي شان في
كل العالم، فيتبعه الكثيرون
حاليا في ارتداء الأزياء الصينية التقليدية.
وبدأ مشوار شان السينمائي
في عام 1971 حين عمل بديلا في أفلام نجم أسيوي
شهير وهو بروس لي.
وبالرغم من أن الجميع توقعوا له أن يسلك منهج بروس لي في
السينما إلا
انه اختار طريقا آخر وهو مزج الكوميديا بالحركة والمغامرات .
........هاااااااااااااااااا
ايه رايكم عاوزكم تحكموا علي فكره انا مردتش
اصعب عليكم الموضوع اكتر
من كده لان كان في بطل تالت كنت اتمني ان يكون
عنوان هذا الموضوع من
اقوي بروس لي ام جاكي شان ام أحمد حلمي ؟
ولكن بعد مشاهدة فيلم أحمد حلمي الاخير اقتصرت على المقارنه
بين النجمين
بروس لي و جاكي شان ...بس ومتنسووووووووش ردودكم الجميله
...